
احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.
عند حرق النفايات الإلكترونية، يتم إطلاق غازات سامة مثل الديوكسينات والفيورانات التي تساهم في تلوث الهواء وتغير المناخ.
مبادرات حكومية مطلوبة: إطلاق برامج تعليمية شاملة تشمل الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.
وعلى الشركات ذات النهج التقليدي التوجه نحو الابتكار بشكل متواصل وإلا تعرضت للإفلاس أو تراجع الأرباح بشكل تدريجي.
هدر الوقت: ساهمت التكنولوجيا في إضاعة الوقت والطاقة بأعمال غير منتجة، فعلى سبيل المثال أتاحت التكنولوجيا للأشخاص التصفح على الإنترنت؛ للحصول على المعلومات المطلوبة، لكن بعض الأشخاص يدمنون الأنشطة المتنوعة المتاحة على الإنترنت؛ كاللعب، والتصفح، وغيرها. التبعيّة المفرطة: ساهم الاعتماد المُفرط على التكنولوجيا في كافة المهام إلى الشعور بالعجز، وعدم القدرة على الإنجاز في حال عدم توفر الوسائل الحديثة.
وأكد التقرير على سلبية سادسة تتمثل في (تهديدات الأمن السيبراني)، وقال "مع توسع استخدام التكنولوجيا يزداد تعرض الأنظمة والشبكات للتهديدات السيبرانية وعليه قد تتسارع معدلات الهجمات الإلكترونية وسرقة المعلومات ما يتطلب اهتماما متزايدا بالامان السيبراني وتكنولوجيا الدفاع من الهجمات الالكترونية".
كما ستلقي الثورة الصناعية الرابعة بظلالها على كل من جانبى العرض والطلب للأعمال، فمنصة مثل أمازون أو نون أو علي بابا أومتجر تطبيقات آبل أصبح أكثر ربحية من مركز تجاري يقدم نفس السلع والخدمات. بل نموذج أوبر وكريم التي دخلت كثيرا من الأسواق وهي لاتملك أسطولا من السيارات أصبحت أيضا أكثر ربحية من شركات سيارات الأجرة ذات النهج التقليدي.
الثورة الصناعية الرابعة تستند على الصناعة من حيث استخدامها للتقنية الحديثه لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الهواتف النقاله والروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء اخرى قد غيرت حياتنا اليوميه بشكل كبير واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره وايضاً لها سلبيات لكنها تفيدنا جداً بشكل كبير ايضاً أصبحت جزء من حياتنا وايامنا حتى صارنا نعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية لانها سهلت علينا الكثير من الاعمال و وفرت لنا الوقت .
وتحتاج الثورة الجديدة إلى موارد بشرية غير متوافرة حاليا، وتطرح تحديات جديدة على المستويين النظري والعلمي.
جوجل وفيسبوك تستحوذان على معظم سوق الإعلانات الرقمية، مما يجعل الشركات الأخرى تواجه صعوبات في الحصول على حصة عادلة من السوق.
مؤسسة الكويت للتقدم العلمي تمكّن العلماء الكويتيين الشباب بإتاحة المشاركات العالمية
ارى بأن إدراك الفرد للتطور الحاصل ومقومات هذا العصر وارتباطه به أصبح أمرًا نور الإمارات حتميًا؛ حتى يستطيع الاستفادة من التقنيات الحديثة والتقدم التكنولوجي الذي ينمو بشكل يومي، وفي ظل التطور السريع والتحول الرقمي الذي يشهده العالم، والمنافسة الشديدة التي يشهدها السوق العالمي، شكرا دكتور علي اسعد وطفة على هذا المقال الشيق والرائع
< تأهيل القوى العاملة الوطنية الماهرة والمتخصصة اللازمة.
جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة ، ولتفرض معها المزيد من المتغيرات الجديدة أمام الحكومات والساسة في العديد من دول العالم ، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيميا أو أخلاقيا أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة ،والتي أصبحت قائمة الامارات على المساهمة في الإبداع والابتكار،